- اشارة
- المقدمة
- المسألة الأولي في المتعة والرجعة
- فصل في من يرجع من الأمم
- فصل شبهة في الرجعة
- المسألة الثانية في الأشباح والذر والأرواح
- فصل البشارة بالنبي والأئمة عليهم الصلاة و السلام
- فصل البشارة بالنبي والأئمة في الكتب الأولي
- فصل حديث الذر
- فصل شبهة في إنطاق الذر
- فصل في خلق الأرواح والأجساد
- المسألة الثالثة ماهية الروح
- المسألة الرابعة ماهية الإنسان
- المسألة الخامسة عذاب القبر
- المسألة السادسة حياة الشهداء
- المسألة السابعة حكم من قال بالجبر وجوز الرؤية
- المسألة الثامنة الاختلاف في ظواهر الروايات
- فصل الموقف من الروايات المختلفة الظواهر
- فصل أصناف أحاديث الأئمة
- المسألة التاسعة صيانة القرآن من التحريف
- فصل لزوم التقيد بما بين الدفتين
- فصل وحدة القرآن وتعدد القراءات
- المسألة العاشرة في تزويج أم كلثوم وبنات الرسول ص
- فصل تأويل الخبر
- فصل زواج بنات الرسول ص
- فصل للرسول خصوصية
- المسألة الحادية عشرة أصحاب الكبائر
- فصل أدلة بطلان القول بالحبط
المسائل السروية
اشارة
سرشناسه : مفید، محمدبن محمد، ق 413 - 336
عنوان و نام پديدآور : المسائل السرویه / تالیف الشیخ المفید محمدبن محمد؛ تحقیق صائب عبدالحمید
مشخصات نشر : ض [قم ]: الموتمر العالمی لالفیه الشیخ المفید، 1413ق . = 1372.
مشخصات ظاهری : 112 ص .نمونه
فروست : (مصنفات الشیخ المفید46)
وضعیت فهرست نویسی : فهرستنویسی قبلی
يادداشت : عربی
یادداشت : کتابنامه : ص . [102] - 112
موضوع : کلام شیعه امامیه -- قرن ق 4
شناسه افزوده : عبدالحمید، صائب ، مصحح
شناسه افزوده : کنگره جهانی هزاره شیخ مفید (1372: قم )
رده بندی کنگره : BP209/6 /م 7م 6،46.ج
رده بندی دیویی : 297/4172
شماره کتابشناسی ملی : م 72-2310
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين وصلي الله علي محمدخاتم النبيين و علي أهل بيته الطاهرين . و بعدفقد وصلني المدرج المنطوي علي المسائل الواردة من جهة السيد الشريف الفاضل أطال الله في عزالدين والدنيا مدته وأدام تأييده ونعمته ووقفت علي جميعها وضاق المدرج عن إثبات أجوبتها فأمليت ذلك في كتاب مفرد يأتي علي المعني إن شاء الله تعالي
[ صفحه 30]
المسألة الأولي في المتعة والرجعة
ماقول الشيخ المفيد أطال الله بقاءه وأدام تأييده وعلاه وحرس معالم الدين بحياطه مهجته وأقر عيون الشيعة بنضارة أيامه فيما يروي عن مولانا جعفر بن محمدالصادق ع في الرجعة. و مامعني
قوله ع ليس منا من لم يقل بمتعتنا ويؤمن برجعتنا
-روایت-1-2-روایت-12-56
أهي حشر في الدنيا مخصوص للمؤمنين أولغيرهم من الظلمة الجائرين قبل يوم القيامة.الجواب وبالله التوفيق إن المتعة التي ذكرها الصادق ع هي النكاح المؤجل ألذي
[ صفحه 31]
كان رسول الله ص أباحها لأمته في حياته ونزل القرآن بإباحتها أيضا فتأكد ذلك بإجماع الكتاب والسنة فيه .حيث يقول الله عز و جل وَ أُحِلّ لَكُم ما وَراءَ ذلِكُم أَن تَبتَغُوا بِأَموالِكُم مُحصِنِينَ غَيرَ مُسافِحِينَ فَمَا استَمتَعتُم بِهِ مِنهُنّ